أرسل خبر
آخر تحديث:
الثلاثاء 03 شعبان 1440هـ - 09 ابريل 2019م 12:09 ص
لزواج ناجح وصحّي.. اليك هذه الطرق
جي بي سي نيوز:- إن كنتِ في علاقة زوجية غير صحّية، ولديكِ الرغبة في الوصول بزواجك إلى القالب الصحي، تعرفي الى أقوى الطرق لجعل الزواج ناجحاً وصحياً.
1- الاحتفاظ بهويّتين منفصلتين
العديد من الأزواج يحملون تفسيراً خاطئاً عن الزواج، بأن الزوجين يصبحان "واحداً"، ما تعنيه الفكرة حقاً هو أن الزوجين يقفان على أرض مشتركة من الأفكار والطموحات، وأنهما يلتزمان كلٌ تجاه الآخر، ولكن التوازن ضروري، لأن هذه الفكرة يمكن تحريفها بسهولة لإلغاء جميع حدود الخصوصية بين الزوجين، وبالتالي فإن أحد الطرفين (الأضعف نسبياً) يفقد هويته بالكامل في الزواج.
أما الزواج الصحي، فهو الذي يحتفظ فيه كلا الطرفين بهويته، ويستطيع تحمّل مسؤولياته، والعمل على أموره الخاصّة بشكل منفصل، مع الالتزام في ما بينهما في المساحة المشتركة.
2- الدعم غير المشروط
في العلاقات الصحية، يظهر كل من الزوجين التعاطف مع الآخر، والتعاطف هو الاستماع الجيد لمعاناة الشريك، والاهتمام بكل التفاصيل، تجاهل الاختلافات في هذا الوقت، وتقديم الدعم غير المشروط، دون محاولات إصلاح، فوقت الضعف لا يحتاج الشخص سوى لمن يتعاطف معه ويدعمه.
3- مشاركة المشاعر
في العلاقات الصحّية يشعر الزوجان بالأمان الكامل، لهذا يستطيعان التعبير بصراحة وشفافية عن مشاعرهما، واحتياجاتهما، دون القلق من أحكام الآخر، أو سوء الفهم، هذا الانفتاح في التعبير عن المشاعر، يخلق مساحة من الحميمية، والعمق في العلاقة.
4- الحرّية
عندما تحتوي العلاقة على الثقة، والانفتاح في المشاعر، يشعر الطرفان بالمساواة، والتحرّر عند اتخاذ القرارات الخاصة، ولا يحاول أحد الطرفين السيطرة على الآخر.
5- المرح معاً
المرح وروح الطفولة من الأدوات القوية لجعل الزواج صحّياً، يجب عدم أخذ كل شيء على محمل الجد، أحياناً نستطيع يجب أن نميل إلى المرح ونشارك لحظات الفرح والبهجة من أجل تواصل أقوى مع الشريك.
احرصي على وجود المرح في حياتكما، واستمتعا بلحظات طفولية معاً.
1- الاحتفاظ بهويّتين منفصلتين
العديد من الأزواج يحملون تفسيراً خاطئاً عن الزواج، بأن الزوجين يصبحان "واحداً"، ما تعنيه الفكرة حقاً هو أن الزوجين يقفان على أرض مشتركة من الأفكار والطموحات، وأنهما يلتزمان كلٌ تجاه الآخر، ولكن التوازن ضروري، لأن هذه الفكرة يمكن تحريفها بسهولة لإلغاء جميع حدود الخصوصية بين الزوجين، وبالتالي فإن أحد الطرفين (الأضعف نسبياً) يفقد هويته بالكامل في الزواج.
أما الزواج الصحي، فهو الذي يحتفظ فيه كلا الطرفين بهويته، ويستطيع تحمّل مسؤولياته، والعمل على أموره الخاصّة بشكل منفصل، مع الالتزام في ما بينهما في المساحة المشتركة.
2- الدعم غير المشروط
في العلاقات الصحية، يظهر كل من الزوجين التعاطف مع الآخر، والتعاطف هو الاستماع الجيد لمعاناة الشريك، والاهتمام بكل التفاصيل، تجاهل الاختلافات في هذا الوقت، وتقديم الدعم غير المشروط، دون محاولات إصلاح، فوقت الضعف لا يحتاج الشخص سوى لمن يتعاطف معه ويدعمه.
3- مشاركة المشاعر
في العلاقات الصحّية يشعر الزوجان بالأمان الكامل، لهذا يستطيعان التعبير بصراحة وشفافية عن مشاعرهما، واحتياجاتهما، دون القلق من أحكام الآخر، أو سوء الفهم، هذا الانفتاح في التعبير عن المشاعر، يخلق مساحة من الحميمية، والعمق في العلاقة.
4- الحرّية
عندما تحتوي العلاقة على الثقة، والانفتاح في المشاعر، يشعر الطرفان بالمساواة، والتحرّر عند اتخاذ القرارات الخاصة، ولا يحاول أحد الطرفين السيطرة على الآخر.
5- المرح معاً
المرح وروح الطفولة من الأدوات القوية لجعل الزواج صحّياً، يجب عدم أخذ كل شيء على محمل الجد، أحياناً نستطيع يجب أن نميل إلى المرح ونشارك لحظات الفرح والبهجة من أجل تواصل أقوى مع الشريك.
احرصي على وجود المرح في حياتكما، واستمتعا بلحظات طفولية معاً.
المصدر: نواعم
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews