وتواجه بلدان البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، أو ما يطلق عليها "بريكس"، مهمة صعبة لتأكيد نفوذها المتنامي باعتبارها مجموعة قوية في وقت يعملون على جسر الهوة في منافساتهم التجارية للمساعدة على نمو اقتصاداتهم.      

وتمثل المجموعة ما يقرب من نصف سكان العالم وربع اقتصاده، إذ يبلغ اقتصادها 16.6 تريليون دولار.

لكن مجموعة بريكس تواجه تباطؤا اقتصاديا، وعلى الصعيد السياسي يريد كل عضو من الآخرين دعم سياساته - روسيا بشأن سوريا، والصين حول بحر الصين الجنوبي، والهند في حربها ضد الإرهاب.