أرسل خبر
آخر تحديث:
الخميس 24 رجب 1441هـ - 19 مارس 2020م 12:12 م
كورونا يهدد نساء "التلقيح الصناعي" بالولادة قبل الأوان!
جي بي سي نيوز: دعت الجمعية الأوروبية للتكاثر البشري وعلم الأجنة، النساء لوقف الإخصاب وإجراء التلقيح الصناعي في المختبر، وسط تفشي فيروس كورونا لأن الخوف من الإصابة بالوباء يؤثر سلبًا على الحمل، ويؤدي للولادة قبل الأوان، وفق ما ورد في تقرير لصحيفة "ديلي ميل".
ونقل التقرير بيان صادر عن الجمعية الأوروبية، جاء فيه أن جميع الأزواج الذين يفكرون في علاج الخصوبة: "يجب أن يتجنبوا الحمل في هذا التوقيت".
ولفت البيان إلى أن الأمهات يشعرن بالقلق بشأن دخول المخاض أثناء الأزمة الصحية، والآن الإجراء الصحيح المتبع في ظل أجواء تفشي الوباء للواتي لديهن عمليات تلقيح صناعي، هو تجميد بويضاتهن، حتى يتم السيطرة ووقف الوباء.
وأضاف أن عددًا يقترب من الـ 68 ألف امرأة من اللواتي يرغبن في إجراء التلقيح الاصطناعي كل عام ليس لديهن وقت كبير للتأخير، حيث تم الإبلاغ عن ولادات مبكرة في الصين لحالات مماثلة، ولكن البيانات محدودة، بحسب ما يقوله الخبراء.
كما أشار إلى أن الأم تشعر بالقلق من أن المستشفيات ستغمرها الأعباء عندما يتقرر موعد ولادتها.
وفي السياق ذاته، من المقرر أن تلد ناتالي ليون، من مدينة دربي البريطانية، طفلها الثاني في غضون شهر، وتقول إنها تبذل قصارى جهدها لدفع الشعور بالذعر، لكنها في الحقيقة تشعر بالقلق إزاء المستشفيات التي أصبحت غارقة في المكافحة لتوفير إمدادات بسيطة مثل الحفاضات.
وقد اتبعت الأم البالغة من العمر 33 عامًا نصيحة الحكومة، وأوقفت عملها كمصففة شعر لبدء إجازة الأمومة قبل ثلاثة أسابيع.
وتقول: "أحاول التحلي بالشجاعة، ولكن عندما يكون لديك طفل يحتاج كل هذه الإمدادات، في ظل أجواء مرتبكة ومشحونة ونقص إمدادات، بالإضافة إلى نصائح بالبقاء في الداخل، يكون الأمر صعبًا
ونقل التقرير بيان صادر عن الجمعية الأوروبية، جاء فيه أن جميع الأزواج الذين يفكرون في علاج الخصوبة: "يجب أن يتجنبوا الحمل في هذا التوقيت".
ولفت البيان إلى أن الأمهات يشعرن بالقلق بشأن دخول المخاض أثناء الأزمة الصحية، والآن الإجراء الصحيح المتبع في ظل أجواء تفشي الوباء للواتي لديهن عمليات تلقيح صناعي، هو تجميد بويضاتهن، حتى يتم السيطرة ووقف الوباء.
وأضاف أن عددًا يقترب من الـ 68 ألف امرأة من اللواتي يرغبن في إجراء التلقيح الاصطناعي كل عام ليس لديهن وقت كبير للتأخير، حيث تم الإبلاغ عن ولادات مبكرة في الصين لحالات مماثلة، ولكن البيانات محدودة، بحسب ما يقوله الخبراء.
كما أشار إلى أن الأم تشعر بالقلق من أن المستشفيات ستغمرها الأعباء عندما يتقرر موعد ولادتها.
وفي السياق ذاته، من المقرر أن تلد ناتالي ليون، من مدينة دربي البريطانية، طفلها الثاني في غضون شهر، وتقول إنها تبذل قصارى جهدها لدفع الشعور بالذعر، لكنها في الحقيقة تشعر بالقلق إزاء المستشفيات التي أصبحت غارقة في المكافحة لتوفير إمدادات بسيطة مثل الحفاضات.
وقد اتبعت الأم البالغة من العمر 33 عامًا نصيحة الحكومة، وأوقفت عملها كمصففة شعر لبدء إجازة الأمومة قبل ثلاثة أسابيع.
وتقول: "أحاول التحلي بالشجاعة، ولكن عندما يكون لديك طفل يحتاج كل هذه الإمدادات، في ظل أجواء مرتبكة ومشحونة ونقص إمدادات، بالإضافة إلى نصائح بالبقاء في الداخل، يكون الأمر صعبًا
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews