وكانت الهزات الباقية أقل قوة وغير معلومة المصدر على سطح المريخ.

وفي مؤتمر صحفي، قال الباحثون إن الهزات الأقوى حتى لن تشكل خطرا على أحد على سطح الكوكب الأحمر.

ومنذ ذلك الحين، ارتفعت الحصيلة إلى أكثر من 450 زلزالا، معظمها صغيرة، وفقا لما قال كبير علماء "إنسايت"، بروس باندرت، المسؤول في مختبر الدفع النفاث التابع لناسا.