نتنياهو: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي

جي بي سي نيوز :- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، إن تل أبيب لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.

جاء ذلك في كلمة بثتها محطات التلفزة العبرية، أثناء مشاركته في القدس، بمراسم إحياء ذكرى قتلى جنود إسرائيل، وأيضًا بعد ساعات من تلويح الرئيس الإيراني حسن روحاني، بزيادة مستوى اليورانيوم المخصّب.

وأضاف نتنياهو: "سمعت بأن إيران جددت برنامجها النووي، لن نسمح لها بامتلاك أسلحة نووية".

وسبق أن أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي مرارا، رفضه للاتفاق النووي مع إيران، ورحّب بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بانسحاب الولايات المتحدة منه.

وصباح الأربعاء، أعلن روحاني، عن مهلة 60 يومًا قبل الشروع بزيادة مستوى اليورانيوم المخصّب، في حال عدم الحفاظ على مصالح بلاده في الاتفاق النووي.

وكانت طهران قد وقعت في 2015، مع الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي (روسيا، الولايات المتحدة، فرنسا، الصين وبريطانيا) وألمانيا، اتفاقا حول البرنامج النووي الإيراني.

وينص الاتفاق على التزام طهران بالتخلي، لمدة لا تقل عن 10 سنوات، عن أجزاء حيوية من برنامجها، وتقييده بشكل كبير، بهدف منعها من امتلاك القدرة على تطوير أسلحة نووية، مقابل رفع العقوبات عنها,وفق الاناضول .

وفي 8 مايو/ أيار 2018، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انسحاب واشنطن من الاتفاق، وبدأ بفرض عقوبات على طهران.

وعقب ذلك وفي أكثر من مناسبة، أعلن مسؤولون من بقية الدول الموقعة على الاتفاق، عن التزامهم به، رغم انسحاب واشنطن وانتقادات ترامب

المدينة نيوز :- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، إن تل أبيب لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.

جاء ذلك في كلمة بثتها محطات التلفزة العبرية، أثناء مشاركته في القدس، بمراسم إحياء ذكرى قتلى جنود إسرائيل، وأيضًا بعد ساعات من تلويح الرئيس الإيراني حسن روحاني، بزيادة مستوى اليورانيوم المخصّب.

وأضاف نتنياهو: "سمعت بأن إيران جددت برنامجها النووي، لن نسمح لها بامتلاك أسلحة نووية".

وسبق أن أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي مرارا، رفضه للاتفاق النووي مع إيران، ورحّب بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بانسحاب الولايات المتحدة منه.

وصباح الأربعاء، أعلن روحاني، عن مهلة 60 يومًا قبل الشروع بزيادة مستوى اليورانيوم المخصّب، في حال عدم الحفاظ على مصالح بلاده في الاتفاق النووي.

وكانت طهران قد وقعت في 2015، مع الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي (روسيا، الولايات المتحدة، فرنسا، الصين وبريطانيا) وألمانيا، اتفاقا حول البرنامج النووي الإيراني.

وينص الاتفاق على التزام طهران بالتخلي، لمدة لا تقل عن 10 سنوات، عن أجزاء حيوية من برنامجها، وتقييده بشكل كبير، بهدف منعها من امتلاك القدرة على تطوير أسلحة نووية، مقابل رفع العقوبات عنها,وفق الاناضول .

وفي 8 مايو/ أيار 2018، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انسحاب واشنطن من الاتفاق، وبدأ بفرض عقوبات على طهران.

وعقب ذلك وفي أكثر من مناسبة، أعلن مسؤولون من بقية الدول الموقعة على الاتفاق، عن التزامهم به، رغم انسحاب واشنطن وانتقادات ترامب