أرسل خبر
آخر تحديث:
الاثنين 25 رجب 1440هـ - 01 ابريل 2019م 07:03 م
علامات تشير الى معاناتك من رهاب المخاض.. اكتشفيها
جي بي سي نيوز :- بعد أشهر الحمل الطويلة والمرهقة، تصبح المرأة بحالة من الترّقب لولادتها، علماً أن هذه الحالة غالباً ما تترافق مع الخوف الشديد والقلق لناحية الشعور بالألم الحاد، مع العلم أن التفكير في هذا الموضوع بشكل مفرط لدرجة الهوس يؤدي الى المعاناة من رهاب المخاض. فما هي أسبابه؟
على الرغم من أن هذا النوع من الرهاب هو أكثر شيوعاً عند الفتيات صغيرات السن وذلك لجهلهن بما سيحدث في تلك المرحلة، إلا أن هناك فئة معينة أكثر عرضة للإصابة برهاب المخاض وذلك لهذه الأسباب التالية:
- المعاناة من قصور الغدة الكظرية والتي تسبب القلق وفقدان السيطرة التوتر
- المرور بتجربة ولادة سيئة وصعبة جدّاً
إذا كانت المرأة مصابة بهذا الرهاب فإن الكثير من الأعراض ستظهر عليها، ومن أبرزها:
- التفكير المستمر بالولادة وبشكل هيستيري دائم
- الميل الى الإفكار السلبية
- الخوف من التعرّض لحالات من الإغماء والأوجاع أو بعض المضاعفات الخطيرة
- العيش بحالة دائمة من القلق المتواصل حول الولادة
- الإحساس بالدوخة والخفقان كلما إقترب موعد الولادة
- الإصابة بحالات من ضيق في التنفس مع ألم في الصدر
- المعاناة من نوبات من التعرق والغثيان
- الشعور بالتنميل أو بوخز في اليدين والقدمين
خطوات كثيرة تساعدكِ على تخطّي هذا العلاج والتخفيف منه تباعاً، ومن أبرزها:
- لوقف الخوف يجب الحرص على تغيير طريقة تفكيركِ بشكل جذريّ والإبتعاد عن الامور السلبيّة التي تثير الذعر والقلق.
- إمنحي نفسكِ قدر الإمكان فترات من الإسترخاء والراحة مع تمارين التنفس العميق، ما يساعدكِ على التخلّص من الخوف بفعالية.
- لا تترددي في التحدث عن مخاوفك مع زوجكِ أو أحد المقرّبين، ما سيشعركِ بالكثير من الراحة والإطمئنان.
- كوني متفائلة وتوقعي الأفضل وتخيلّي الشعور الجميل بمجرد ولادة طفلك.
على الرغم من أن هذا النوع من الرهاب هو أكثر شيوعاً عند الفتيات صغيرات السن وذلك لجهلهن بما سيحدث في تلك المرحلة، إلا أن هناك فئة معينة أكثر عرضة للإصابة برهاب المخاض وذلك لهذه الأسباب التالية:
- إذا كانت المرأة تميل الى الخوف والقلق
- المرور بتجربة ولادة سيئة وصعبة جدّاً
إذا كانت المرأة مصابة بهذا الرهاب فإن الكثير من الأعراض ستظهر عليها، ومن أبرزها:
- التفكير المستمر بالولادة وبشكل هيستيري دائم
- الميل الى الإفكار السلبية
- الخوف من التعرّض لحالات من الإغماء والأوجاع أو بعض المضاعفات الخطيرة
- العيش بحالة دائمة من القلق المتواصل حول الولادة
- الإحساس بالدوخة والخفقان كلما إقترب موعد الولادة
- الإصابة بحالات من ضيق في التنفس مع ألم في الصدر
- المعاناة من نوبات من التعرق والغثيان
- الشعور بالتنميل أو بوخز في اليدين والقدمين
خطوات كثيرة تساعدكِ على تخطّي هذا العلاج والتخفيف منه تباعاً، ومن أبرزها:
- لوقف الخوف يجب الحرص على تغيير طريقة تفكيركِ بشكل جذريّ والإبتعاد عن الامور السلبيّة التي تثير الذعر والقلق.
- إمنحي نفسكِ قدر الإمكان فترات من الإسترخاء والراحة مع تمارين التنفس العميق، ما يساعدكِ على التخلّص من الخوف بفعالية.
- لا تترددي في التحدث عن مخاوفك مع زوجكِ أو أحد المقرّبين، ما سيشعركِ بالكثير من الراحة والإطمئنان.
- كوني متفائلة وتوقعي الأفضل وتخيلّي الشعور الجميل بمجرد ولادة طفلك.
المصدر: صحتي
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews