أرسل خبر
آخر تحديث:
السبت 22 ربيع الأول 1440هـ - 01 ديسمبر 2018م 06:01 م
بالصور : تشويه وجوه الأطفال بطاقة هويتهم بقبائل غرب أفريقيا
جي بي سي نيوز :- علامات شوهت وجوه أصحابها لكنهم لا زالوا يفتخرون بها وعلى وجوههم ابتسامة لا تنسى، هكذا هي التقاليد في قبائل غرب أفريقيا، أن تحمل هويتك على وجهك.
يقترب شخص ما من الطفل ويمسك به بمساعدة آخر ويمدده ثم يقترب من وجهه محدثا علامات بشفرات الحلاقة أو الزجاج على وجهه.
ووفقا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، تسيل الدماء من أوجه الأطفال وتغطى ملامحهم في مشهد مؤلم لكن أصحابه يعتبرونه محل فخر لهم فهو دليل على انتمائهم للقبيلةوأيضا مظهرا للزينة والتجمل، ويتم الأمر أحيانا احتفالا بسن البلوغ.
لا يتوقف الأمر على تشويه الوجه بهذا الشكل فقط بل امتد إلى الجسد وحتى الرأس، ويمكن أن ترى الأطفال في سن الثامنة، وآخرين في عمر الأسبوع الواحد يتم تشويه وجوههم خلال تلك المراسم القديمة.
يرفض بعض أعضاء قبيلة بيتامابيت أن يشوهوا وجوه أطفالهم بهذا الشكل خشية الأمراض، رافضين تلك المراسم التي امتدت مئات السنوات,وفق فيتو .
ربما لا تعنى تلك الخطوط شيئا لمن يشاهدها لكنها عنوان صاحبها فهم يعاملونها كالوشم الذي يزين الجسد بعلامات تشير للدين أو القبيلة أو العائلة.
يقترب شخص ما من الطفل ويمسك به بمساعدة آخر ويمدده ثم يقترب من وجهه محدثا علامات بشفرات الحلاقة أو الزجاج على وجهه.
ووفقا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، تسيل الدماء من أوجه الأطفال وتغطى ملامحهم في مشهد مؤلم لكن أصحابه يعتبرونه محل فخر لهم فهو دليل على انتمائهم للقبيلةوأيضا مظهرا للزينة والتجمل، ويتم الأمر أحيانا احتفالا بسن البلوغ.
لا يتوقف الأمر على تشويه الوجه بهذا الشكل فقط بل امتد إلى الجسد وحتى الرأس، ويمكن أن ترى الأطفال في سن الثامنة، وآخرين في عمر الأسبوع الواحد يتم تشويه وجوههم خلال تلك المراسم القديمة.
يرفض بعض أعضاء قبيلة بيتامابيت أن يشوهوا وجوه أطفالهم بهذا الشكل خشية الأمراض، رافضين تلك المراسم التي امتدت مئات السنوات,وفق فيتو .
ربما لا تعنى تلك الخطوط شيئا لمن يشاهدها لكنها عنوان صاحبها فهم يعاملونها كالوشم الذي يزين الجسد بعلامات تشير للدين أو القبيلة أو العائلة.
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews