ملخص الأسبوع
ـ إذا كان "الفنزويلي" ريفاس ما زال يتمتع بخاصية الهداف التي كان عليها، عندما لعب لفريق الاتحاد، فإن توقيعه للهلال سيمثل صفقة رابحة جدًّا للفريق الأزرق..
ـ لكن قدومه يعني الغياب التام للمهاجمين الوطنيين ياسر القحطاني ومختار فلاتة، في ظل وجود ثلاثي أجنبي في خط الهجوم "ميتاس وخريبين وريفاس"..
ـ حضور حسام غالي وشيكابالا والحضري ومصطفى فتحي وانضمامهم "لمواطنيهما" محمود عبدالمنعم "كهربا" ومحمد عبدالشافي "شيفو"، قد يخدم الدوري السعودي من خلال ارتفاع عدد الحضور الجماهيري، وتحديدًا من الأشقاء المصريين..
ـ غياب المحترفين الأجانب عن معظم تدريبات النصر خلال فترة توقف الدوري، قد لا يخدم الفريق في المباريات المقبلة، إذ ما زال المحترفون الأجانب "الستة" بعيدين عن الانسجام والتجانس مع بقية عناصر الفريق، بل إنهم لم يشتركوا "دفعة واحدة" في أي مباراة للنصر ودية كانت أو رسمية..
ـ رحل عن الشباب وليد عبد الله ومحمد العويس، ثم لحق بهما حسن معاذ وعبد الله الأسطا.. أي أن أحمد عطيف بقي لاعب الخبرة "السعودي" الوحيد في الفريق، وقد يكون هذا آخر موسم له في الملاعب..
ـ على سامي الجابر مسؤولية كبيرة جدًّا، تتمثل في ضرورة اختيار لاعبين شبان أكفاء يعوضون رحيل غياب الخبرة..
ـ إقامة منافسات دوري الدرجة الأولى منتصف الأسبوع ونقلها عبر القنوات الرياضية السعودية، بالتأكيد سيمنح هذا الدوري المزيد من المتابعة..
ـ الأهم أن تنال أندية الدرجة الأولى حقوقها المالية دون تأخير، وتجد الدعم الشرفي اللازم، وأن تهتم لجنة الحكام بمباريات هذا الدوري..
ـ تعيين ماجد عبد الله مديرًا عامًّا للمنتخب الأول، وعمر باخشوين نائبًا له، ثم التعاقد مع المدرب الكبير باوزا خلفًا للمدرب "عن بعد" مارفيك، كلها تحركات تصب في مصلحة المنتخب الوطني..
ـ خلال 3 أيام تمت هذه التحركات التي تعكس نشاطًا واضحًا من قبل الرئيس "الجديد" للهيئة العامة للرياضة، لم نلمس مثلها خلال سنتين ماضيتين..
ـ هذه التحركات الإيجابية التي نتمنى لها النجاح، تعكس حرص ورغبة تركي آل الشيخ في دعم المنتخب السعودي، بل الرياضة السعودية بشكل عام..
ـ خسارة الاتفاق من القادسية جاءت "بعد التوقف" والعروض المتميزة للاتفاق "قبل التوقف"!! هل الخسارة الاتفاقية هي بمثابة سيناريو للموسم الماضي؟
ـ سيبقى الوطن شامخًا وسيواصل مسار التنمية.. وستستمر وحدة القيادة والشعب..
ـ أما الأقنعة فستسقط، بل إنها سقطت عن وجوه المتلونين والمستنفعين.. وسيكتب التاريخ متى وأين وكيف سقطوا، وأن الوطن بوحدة شعبه وقيادته واصل المسيرة بكل شموخ..
ـ ما حدث "في أكثر من مناسبة" من تعزيز للوحدة الوطنية وسقوط للحاقدين، إنما هو تأكيد وتعزيز بأن هذا الوطن سيظل عصيًّا على كل الكارهين الباحثين عن سقوطه..
ـ الأمن والأمان لا يتحققان إلا بوحدة قيادة وشعب، وليس عبر حراك "هلامي وهمي" ينادي به مقنعون يعيشون في وهم ومرض الحقد والكراهية..
الرياضية السعودية 2017-09-17
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews