جي بي سي نيوز :-  بعدما أصبحت مسألة "دليفري" الأركيلة إلى المنازل بكامل العدة، من "النفس" والنبريش والفحمة موضة دارجة، ولأن الحاجة أم الإختراع، ابتدع موزعو الأراكيل هيكلًا حديديًا للدراجات يتسع لأكثر من أركيلة واحدة، وذلك إختصاراً للوقت وتلافيًا لحوادث غير متوقعة، إذ كان موصل الطلبية، قبل هذا "الإختراع" يضطر إلى حمل الأركيلة وتوابعها بيد والقيادة بيد آخرى.

 

لبنان 24