خططي لموعد النوم. بمساعدة زوجك وأمك وأختك، أو الخادمة تناوبي على رعاية الطفل واحصلي على نوبات كاملة من النوم غير المتقطّع. التخطيط لهذه المساعدة من المحيطين بك وبالتعاون معهم سيمكنك من تعويض ساعات النوم التي حُرمت منها.
القيلولة. كلما سمحت لك الفرصة احصلي على قيلولة ولو لبضع دقائق.
شؤون المنزل. اطلبي المساعدة في إدارة شؤون المنزل، فلا يمكنك أن تطبخي وتتسوقي وتقومي بأعمال البيت الأخرى مع رعاية الطفل المولود وتلبية حاجته للرضاعة كل ساعتين.
الوجبات. لا ينبغي تخطي أية وجبة، احرصي على الأكل في مواعيد الطعام المعتادة، ولا تهملي تغذيتك لأنها ضرورية لك وللطفل منذ بداية الحمل وحتى إتمام فترة الرضاعة. عدم انتظام الوجبات مع عدم حصولك على ما يكفي من النوم سيفاقم المشكلة.
الترطيب. جفاف الجسم ونقص السوائل يؤثر على الجسم مثل تأثير نقص النوم تماماً، لذا عليك بترطيب جسمك على لا تتضاعف المشكلة.
وسادة الرضاعة. هذه الوسادة الداعمة للرضاعة لا تساعدك على النوم، لكن عندما تمضين ساعات من الرضاعة كل يوم ستحتاجينها لتساعد على تحسين تدفق الدم، وتوفّير الدعم أثناء هذه المهمة اليومية المتكرّرة.
الهاتف المتحرك. لا تستعملي هاتفك المتحرك في غرفة النوم، وأغلقيه كلما شعرت بالنعاس حتى لا تؤرقك رناته.
القيلولة. كلما سمحت لك الفرصة احصلي على قيلولة ولو لبضع دقائق.
شؤون المنزل. اطلبي المساعدة في إدارة شؤون المنزل، فلا يمكنك أن تطبخي وتتسوقي وتقومي بأعمال البيت الأخرى مع رعاية الطفل المولود وتلبية حاجته للرضاعة كل ساعتين.
الوجبات. لا ينبغي تخطي أية وجبة، احرصي على الأكل في مواعيد الطعام المعتادة، ولا تهملي تغذيتك لأنها ضرورية لك وللطفل منذ بداية الحمل وحتى إتمام فترة الرضاعة. عدم انتظام الوجبات مع عدم حصولك على ما يكفي من النوم سيفاقم المشكلة.
الترطيب. جفاف الجسم ونقص السوائل يؤثر على الجسم مثل تأثير نقص النوم تماماً، لذا عليك بترطيب جسمك على لا تتضاعف المشكلة.
وسادة الرضاعة. هذه الوسادة الداعمة للرضاعة لا تساعدك على النوم، لكن عندما تمضين ساعات من الرضاعة كل يوم ستحتاجينها لتساعد على تحسين تدفق الدم، وتوفّير الدعم أثناء هذه المهمة اليومية المتكرّرة.
الهاتف المتحرك. لا تستعملي هاتفك المتحرك في غرفة النوم، وأغلقيه كلما شعرت بالنعاس حتى لا تؤرقك رناته.