علاجات منزلية غريبة.. لكنها فعالة

جي بي سي نيوز - لا شك بأن العلاجات الطبية أمرًا لا غنى عنه على الإطلاق، فقد تطورت العقاقير بشكل لافت جدًا. لكن قد يلجأ البعض إلى العلاجات المنزلية التي ترجع في كثير من الأحيان إلى الطب الشعبي التقليدي بعدما يئسوا من الحلول الطبية المختلفة. فهذه علاجات منزلية غريبة أثبتت فعاليتها بشهادة العلوم.

غسول الفم ليسترين يعالج فطريات الأظافر

اترك قدميك في غسول الفم ليسترين لمدة 15 إلى 20 دقيقة، مرتين يوميًا، فيساهم ذلك في علاج فطريات الأظافر. فغسول ليسترين يحتوي على مكونات معقمة، ومطهرة. ويمكن استخدامه حتى في علاج التقرحات 2 أو 3 يوميًا، أو لعلاج القشرة، وحتى في تنظيف الأرضيات.

اللبن يعالج رائحة الفم الكريهة

فأثبتت الدراسات أن البكتيريا الحية التي توجد في اللبن الخالي من السكر يمكن أن تقلل من مستويات الرائحة الكريهة للفم التي تسببها البكتيريا. فإن لم تعش البكتيريا الضارة، فستتمتع بنفس جميل!

زيت الزيتون يعالج الإكزيمة

زيت الزيتون غني بفيتامين إي، فهو مرطب فعال للبشرة. ضع كمية من زيت الزيتون البكر غير المكرر إلى بشرتك بعد الاستحمام في الوقت الذي لا تزال رطبة فيه، فيساعد على ترطيب المكان، وفي علاج الأكزيمة التي تصيب الطبقات العليا للجلد وتؤدي إلى الجفاف والطفح الجلدي.

السكر يوقف الحازوقة “زغطة”

الحازوقة من الأمور المزعجة، لكن الآن بإمكانك أن توقفها بدقيقة واحدة وذلك بابتلاع ملعقة كاملة من السكر الجاف. فيعتقد الخبراء بأن المذاق الحلو المفاجئ على اللسان يزيد من النهايات العصبية في الفم؛ فيوقف الحازوقة.

علكة القرفة أو النعناع لتخفيف التوتر

فأثبتت الدراسات بأن علكة القرفة، أو النعناع ترفع مستوى اليقظة، وتقلل الإعياء بنسبة تفوق 20%، وتقلل من الإحباط بـ 25%، وتزيد اليقظة بنسبة 30%.

شريط لاصق عريض لعلاج البثور

يلجأ البعض لعلاجات طبية مختلفة لعلاج البثور، لكنها لم تكن فعالة. ويبدو بأنه وضع قطعة من الشريط اللاصق على المكان يمكن أن يزيد نسبة الشفاء 85%. فيتم وضع قطعة الشريط اللاصق، ومن ثم غسل المنطقة بالماء، واستخدام حجر الخفاف، والاستمرار لمدة أسبوع في ذلك.

عض قلم الرصاص يخفف الصداع

فقد ينشأ الصداع من انقباض الفك، فعض قلم الرصاص بين الفكين يعمل على استرخاء عضلاته، وتخفيف الصداع.

الزيتون والليمون لعلاج دوار البحر

يسبب دوار البحر اللعاب الزائد، والذي يؤدي إلى صعوبة في الهضم، فيمكن تناول الزيتون، أو الليمون مع بداية ظهور علامات دوار البحر؛ كونه يحتوي على مادة التانين القابضة.